دائرَةُ الألمِ كحبلِ المشنقةِ
على رقبتي وضعوها ,,
صَوَّبوا عليَّ سِلاحَ الحُبِّ
هَدَّدوني بأنْ يُطلقوا
صَوْبَ قلبي رصاصَ البُعْدِ
أحاول عبثاً الخروجَ ،
الهروبَ , النسيان
أُرْغِمُ نفسي على عدم الاكتراث
في كلِّ مرةٍ أكونُ على
وشكِ الخروج من الدائرة ؛؛
لكن يُؤَرِقُ ويغتال حُلمِي
ضياعُ التأشيرَة ..
تأشيرة الوصول للنــور ..
لا زِلتُ أسيراً أقبعُ
تحت حكم الألم ..
لا زِلت أترقبُ حريتي
حريتي . حريتي
صَوَّبوا عليَّ سِلاحَ الحُبِّ
هَدَّدوني بأنْ يُطلقوا
صَوْبَ قلبي رصاصَ البُعْدِ
أحاول عبثاً الخروجَ ،
الهروبَ , النسيان
أُرْغِمُ نفسي على عدم الاكتراث
في كلِّ مرةٍ أكونُ على
وشكِ الخروج من الدائرة ؛؛
لكن يُؤَرِقُ ويغتال حُلمِي
ضياعُ التأشيرَة ..
تأشيرة الوصول للنــور ..
لا زِلتُ أسيراً أقبعُ
تحت حكم الألم ..
لا زِلت أترقبُ حريتي
حريتي . حريتي
بقلم: سامي عواودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق