( 1 )
جُدرانُ البيتِ العتيقِ تشتكِي خربشاتَ الألم ، فهلَّا مـحـى قـلـبُكِ الجُدرانَ ..
وعادَ ليُراقِصَ قلبِي في ليلَةٍ دافئةِ الهَوى ..
( 2 )
مـا مِـن مَـعْـصِـيَـةٍ فِـي الـحُـبِّ
تَـخُـلُـو مِـن عِـقـاب الـفـؤادِ بـأنْ يـدخـلَ فـي نـارِ الـبُـعْـدِ الـسَـرمـَـديّ
( 3 )
بعد أنْ كُـنَّـا أغـنـيَـةَ حُـبٍّ ، لحنَ سعادَةٍ ..
صِـرْنـَـا وجـعَ جـنـازَةٍ ،، الـقـاتِـلُ فــيها يـحـمِـلُ نـعـشَ الـمَـقْـتُـول ..
جُدرانُ البيتِ العتيقِ تشتكِي خربشاتَ الألم ، فهلَّا مـحـى قـلـبُكِ الجُدرانَ ..
وعادَ ليُراقِصَ قلبِي في ليلَةٍ دافئةِ الهَوى ..
( 2 )
مـا مِـن مَـعْـصِـيَـةٍ فِـي الـحُـبِّ
تَـخُـلُـو مِـن عِـقـاب الـفـؤادِ بـأنْ يـدخـلَ فـي نـارِ الـبُـعْـدِ الـسَـرمـَـديّ
( 3 )
بعد أنْ كُـنَّـا أغـنـيَـةَ حُـبٍّ ، لحنَ سعادَةٍ ..
صِـرْنـَـا وجـعَ جـنـازَةٍ ،، الـقـاتِـلُ فــيها يـحـمِـلُ نـعـشَ الـمَـقْـتُـول ..
بقلم: سامي عواودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق