كُنْتُ بينَ الفَيْنَةِ والأخرَى أَتَفَقَّدُ فؤادِي علَّكِ تحتاجينَ شيئا ،
أطْرُقُ بابَ فؤادِي وأستأذِنكِ الدخولَ ،
فبَعْدَ أنْ أسكَنْتكِ فيَّ أجِدُ مِنَ الحَرَجِ أنْ أتجوَّلَ فِي كَيْنُوْنَتِي دُوَنَكِ ..
الآنَ وبعدَ نَقْضِكِ للعَهْدِ ورحيلِكِ الشُؤمِ عنِّي
باتَ فؤداي خاويًا على شَـرَايـيـنِـه ،
لا يَـرجُـو سِوى البقاءَ على قيدِ النَبْضِ ،
الغبار تراكمَ فوقَهُ كبيتٍ لمَ يَنفضْ أحدُهُم غُبَارَهُ
مُنْذُ أنْ رَحَلَ عَنْهُ سَاكِنوه ..
بقلم: سامي عواودة
أطْرُقُ بابَ فؤادِي وأستأذِنكِ الدخولَ ،
فبَعْدَ أنْ أسكَنْتكِ فيَّ أجِدُ مِنَ الحَرَجِ أنْ أتجوَّلَ فِي كَيْنُوْنَتِي دُوَنَكِ ..
الآنَ وبعدَ نَقْضِكِ للعَهْدِ ورحيلِكِ الشُؤمِ عنِّي
باتَ فؤداي خاويًا على شَـرَايـيـنِـه ،
لا يَـرجُـو سِوى البقاءَ على قيدِ النَبْضِ ،
الغبار تراكمَ فوقَهُ كبيتٍ لمَ يَنفضْ أحدُهُم غُبَارَهُ
مُنْذُ أنْ رَحَلَ عَنْهُ سَاكِنوه ..
بقلم: سامي عواودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق