ثورةٌ في الفؤادِ يقودُها قلمُكَ دُونَ قيودٍ ،
الكِتابة لَم تُخلَق للكُتَّاب فقط ولا لأصحاب الأقلامِ المُنزَوِيَةِ في زاوية الأدَب ،
وَلم تُكُن يوماً حِكراً لَهُم ، هِي مِلك الجميعِ ،
الكتابة هِي الإكليلُ الذي ترتديه كُلُّ ورقةٍ نالت حظها وخُطَّ عليها ولو كلمة تفجَّرت مِن ينابيع الصدق ،
فلنكتب على الأوراق ، على الجدران ، على الأغصانِ ، على أشعة الشمس إن أمْكَن ،
فلنكتُب حتَّى يرفعَ القلم بحقنا شكوى أن يا قاضِ قد أثقلوُا كاهِلي ،
فلنكتب حتى يُقَدِم القلم شكواه ولن يشتكي ..
الكِتابة ليست نِزاريَّة ولا عقَّاديَّة هِي بحوزةِ الجميعِ هِي كامنة في قمقمِ الفؤاد ،
فقط عليكَ أن تَحُكَّ قلمُكَ حتى يخرجَ عفريت الكِتابة ، فينهالُ أحرفاً على كُلِّ الأوراق ..
الكِتابة هِي أن يظل القلم بصحبة الفكرة على قيد الحياة ..
وَلم تُكُن يوماً حِكراً لَهُم ، هِي مِلك الجميعِ ،
الكتابة هِي الإكليلُ الذي ترتديه كُلُّ ورقةٍ نالت حظها وخُطَّ عليها ولو كلمة تفجَّرت مِن ينابيع الصدق ،
فلنكتب على الأوراق ، على الجدران ، على الأغصانِ ، على أشعة الشمس إن أمْكَن ،
فلنكتُب حتَّى يرفعَ القلم بحقنا شكوى أن يا قاضِ قد أثقلوُا كاهِلي ،
فلنكتب حتى يُقَدِم القلم شكواه ولن يشتكي ..
الكِتابة ليست نِزاريَّة ولا عقَّاديَّة هِي بحوزةِ الجميعِ هِي كامنة في قمقمِ الفؤاد ،
فقط عليكَ أن تَحُكَّ قلمُكَ حتى يخرجَ عفريت الكِتابة ، فينهالُ أحرفاً على كُلِّ الأوراق ..
الكِتابة هِي أن يظل القلم بصحبة الفكرة على قيد الحياة ..
بقلم سامي عواودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق