السبت، 27 فبراير 2016
الأربعاء، 24 فبراير 2016
السبت، 20 فبراير 2016
الجمعة، 19 فبراير 2016
الأربعاء، 17 فبراير 2016
كيكة الفراشة
المكونات:
4 بيضات و4 كاسات طحين
وكاستين سكر وكاستين حليب وكاستين زيت وكاسة كاكاو و4 معالق بيكنج باودر و4 معالق
فانيلا وربع معلقة كربونة
الطريقة:
بنحط بالخلاط السكر والحليب والزيت والكاكاو مع
بعض وبس يمتزجو بنشيل على جنب 3 ارباع الكاسة من الصوص
وبعدها بنضيف البيض والفانيلا
وبعدها الطحين والبيكنج باودر والفانيلا
بنحطها بالفرن تقريبا بدها 45 د
وبعد ما تطلع وتبرد
بنشكل الفراشة
بنقطع الكيكة من النص
وبنقلبهم مقابل بعض وبنعمل من الجنب الجناح بالسكين
والزينة من الصوص الي شلناه بندهن في الكيكة، و الصوص الي شلناه بنذوب معاه شوكلاته
جالاكسي
وصحتين وعافية
الثلاثاء، 16 فبراير 2016
الأحد، 14 فبراير 2016
( صفاء الليل )
( صفاء الليل )
وليل تصفوا به أريج التركمان
وعشق يرنوا به رياض الأطفال
والعيب يلهوا به أروع الخلان
ومال المشيب به جنة النيران
أراك تصغوا بريح أو وديان
كأن لحبك سر سرت به الألحان
وحب يرفرف ب قوس الجنان
لوطني اخبىء اقحوان البدريان
جميل ينادي ب ليل الجيران
وحيفا لعكا لغزة بحر النسيان
نسيت الرحيق بجمع الوديان
وقدسي لشام ب حلب النيقان
ادمدم جفرا بروح الأوطان
ومالي حزينة ب أرض الكنان
متى يسقي بالقلب العاشقان
متى تدنوا ب حرية الأوطان
غريب يطير بجناح الأغصان
وعشق الكنار بروح الفتيان
لعمري ترنوا بحرفي قداسة
وقدسي الجميلة بروحي حرة
(أجواء ادبيه)
وارتشف قهوتي الليلية وقطعة الحلوى ورواية
ادبية
وأمسك فنجاني
المزنبقة ليحلوا المساء بأغنية للقضية
وليل كقدسي المتألقة ليروي الروح بعطر قرية
لأعود كعودي
المتنغمه واربوا بنسيم الهواء نغمة
واشدوا شدوا البريئة بذاكرة تعزفها كلمات صغيرة
أرقم الطرقات الجميلة لاسرق منعطفات الشتاء
الممطرة
أقطع الأفكار بلهفة
لأجمع نقدية ندية ورقية
أسير وامواج البحر
متخطفة علي بأنواع الهموم متبللة
أمطر أيها الشتاء
بساعة كي اسقي الرحيق قطرة
أزهري أيتها الوردة بدقيقة لاشتم عطر الود بلهفة
أثلج أيها الربيع
ببسمة لترزق الروح بربيع النفشة
إذن لثلج وربيعها عربية ل اخطف ابصار المتعدية
لنعد ونأخذ وردة ل جلنار أشتم عطر زهرة لتعزف
الريح حكاية
و اسردها ك حكاية الحورية والتزهر المياسم فجوة
لأزهر لليتيم حياة
جميلة اذن سأعد لنفسي جلسة و فنجان قهوتي وقطعة
الحلوى
الأوراق المخططة
القمحية وسنبلتي المحبرية المصفرة الصيفية
سأعيش بأجواء هادئة
والموسيقى السنينية ومعزوفة الجورية..
السبت، 13 فبراير 2016
الجمعة، 12 فبراير 2016
الأربعاء، 10 فبراير 2016
حُلمٌ نَائِم أيقَظَهُ عقلُ هَائِم .. قِصَة قَصيرة
| |
زهرةً منسيَّة
| |
خُمَاسيَّةُ الحَرْفِ
| |
نبضةٌ مِن اللاحياة
| |
همساتٌ فِلسطينِيَّة
| |
حلا دوار الشمس
المقادير
:
الطبقة
الأولى: علبة بسكوت شاي مطحون، اصبع زبدة لين.
الطبقة الثانية: 2 علبة زبادي، 7 فناجين قهوة
صغير حليب بودر، 3 فناجين قهوة سكر.
الطبقة الثالثة :بسكويت أوريو.
الطبقة الرابعة 2كاس ماء، 2 ظرف كريم كراميل، نصف
ملعقة صغيرة نسكافيه.
الطريقة:
نبس
البسكويت بالزبدة ونضعه في أرضية القالب ونرصه جيدا ومن ثم في الخلاط جميع مقادير
الطبقة الثانية ونضعها فوق طبقة البسكويت ومن ثم في الفرن من فوق قليلا من الوقت
حتى تجمد نرص حبات الأويو على وجه الطبقة البيضاء فور خروجها من الفرن ,,,,, نغلي
كاستين ماء ثم نضع عليهم كيسين كريم كراميل ونحرك سريعا ونطفي النار ونتركه
دقيقتين ثم نصبه وجه الأوريو ثم بالثلاجة لمدة ساعتين.
<وكل ما طوولت بالثلاجة بتصير
بسكوتة الاوريو أطرى وأزكى وصحتين وعافية>.
الثلاثاء، 9 فبراير 2016
إِلى غَجَريَّة
ويحَ قلبُكِ الغَجَرِّيُ
ويحَهُ مِن جَماد
بـِرَبكِ جُودي عليَّ بالنسيانِ
جُودِي عليَّ بـِالبِعـاد
مَا عُدُتُ أرتشفُ هواكِ
ما عادَ قُربُك جَنَّةً
يُداوِي السُهاد
احملي أمتعتكِ .. ارحلي
فلقد أبحرت سفنُ الرحيل
خذي معكِ حقائبكَ المخمليَّة
لا تنسي عِطرَكِ
الفرنسي الجميل
على الأريكةِ الذهبيَّةِ
هاتفك البُولندي
خذي مِنه كُلَّ الأقاويل
خلفَ الستائرَ على الجدرانِ
نقشٌ فيه جلَّ التفاصيل
واللهِ لأحتسينَّ ماءَ العشقِ
وأخلِّدنَّ رحيلَكِ في الصميم
ولأكتبنَّكِ روايةَ نسيانٍ
عنوانُها أحببتكِ كالغشيم
والآنَ الآنَ
البعدُ عنكِ جنَّةٌ
والقربُ مِنكِ جَحيم
بقلم: سامي عواودة
نايٌّ وماشيَّة
الصبْحُ يُغازِل الراعي وَيهمسُ فِي أذنِ قطيعهِ أنَّ الربيعَ يَترَبَصُ لهم ،
ويحيكُ لَهم مكيدةً كُبرى قَد تُودِي بِهم بينَ أيدي جزَّارٍ مُحتَرِف ،
فَتُصبِحُ لقمةً سائِغَةً لبني بشرٍ لا يَرحَمُون ، حينمَا سَمعَ كبيرُ القطيعِ همسةَ الصبْح قال لباقي القطيعِ باقتضابٍ :
" كيفَ نَخشى المكيدةَ ونحنُ بحضرةِ راعِينَا حَامينَا .
سارَ الراعيِ والنايُ أنيسُ وِحدَته ، مُخَفِف عبءَ الطريق عَن كاهلِه ،
وبعدَ سيرٍ طويلٍ وصلَ برفقةِ نايهِ وقطيعِه إلى مرعى مكسوٍ باللونِ الأخضر ،
فأخذتْ الماشيةُ تأكلُ الكلأَ وهي تتمايلُ طرباً على أنغامِ النَّاي ، اعتقدَ الراعي أنَّ الماشيةَ ترعَى بأمانٍ في السَّهْبِ ،
فتَرَكها وأخذَ غفوةً قليلةً وأنامَ النايَ بحضنِهِ ، ونسيَ أنْ يجعلَ القطيعَ بينَ عينيهِ ،
طالَت غَفوَتُهُ فلمّا استفاقَ أصابتُه الدَّهشةَ ؛
فالقطيعُ اختَفَى .. حزِنَ كثيراً ؛ لأنَّ الماشيةَ الآن فِي عِداد المفقوديِن ..
اتَكَأ عَلى صخرةٍ وأمسكَ بالنايِ ونَظرَ إلى شمسِ الغروبِ الجميلة فقال لها :
لعلَّكِ اغتنمتِ منّي قطيعي ، لكنَّك لَم تسلبيني صديقي النّاي ..
فَتُصبِحُ لقمةً سائِغَةً لبني بشرٍ لا يَرحَمُون ، حينمَا سَمعَ كبيرُ القطيعِ همسةَ الصبْح قال لباقي القطيعِ باقتضابٍ :
" كيفَ نَخشى المكيدةَ ونحنُ بحضرةِ راعِينَا حَامينَا .
سارَ الراعيِ والنايُ أنيسُ وِحدَته ، مُخَفِف عبءَ الطريق عَن كاهلِه ،
وبعدَ سيرٍ طويلٍ وصلَ برفقةِ نايهِ وقطيعِه إلى مرعى مكسوٍ باللونِ الأخضر ،
فأخذتْ الماشيةُ تأكلُ الكلأَ وهي تتمايلُ طرباً على أنغامِ النَّاي ، اعتقدَ الراعي أنَّ الماشيةَ ترعَى بأمانٍ في السَّهْبِ ،
فتَرَكها وأخذَ غفوةً قليلةً وأنامَ النايَ بحضنِهِ ، ونسيَ أنْ يجعلَ القطيعَ بينَ عينيهِ ،
طالَت غَفوَتُهُ فلمّا استفاقَ أصابتُه الدَّهشةَ ؛
فالقطيعُ اختَفَى .. حزِنَ كثيراً ؛ لأنَّ الماشيةَ الآن فِي عِداد المفقوديِن ..
اتَكَأ عَلى صخرةٍ وأمسكَ بالنايِ ونَظرَ إلى شمسِ الغروبِ الجميلة فقال لها :
لعلَّكِ اغتنمتِ منّي قطيعي ، لكنَّك لَم تسلبيني صديقي النّاي ..
بقلم: سامي عواودة
غزة بين السطور المنسية
| |
غُـرورُ قَـمَـر ..
| |
الأحد، 7 فبراير 2016
قَد يأتي أبِي فَجْأة
| |
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)